قصص تاريخية

من غرائب الأصمعـي مع أعرابي في قول الشّعر وتقسيم الطعام قصة من طرائف الأصمعي  قصـة من طرائف الأصمعي: الأصمعي والأعرابي يَحْكِـي الأصمعي أنه ذهب ذات يوم في مجموعة إلى البادية للتنزه والترويح عن النفس، وعندما حان وقت الغذاء ، بُسِطَتِ السّفرة ووضع فوقها الطعام،  وكان الطعام ممتلئاً بالسّمن. وبينما […]

قصة قتل الحَجَّاج بن يوسف الثّقفي لِسعيد بن جبير القصة حدثت عندما كان الحجّاج بن يوسف الثقفي والياً على أقطار إسلامية كثيرة، فقد ولاه عبد الملك بن مروان ليقطع به دابر الخارجين عن حكمه ويقتفي أثارهم في كل مكان. وكان سيفاً مُسَلَّطاً على كل من سوّلت له نفسه الخروج على

قصص مضحكة من العصر الجاهلي قصة ثلاث قطاع الطرق يحكي أنه في العصر الجاهلي كان ثلاثة من قطاع الطرق، هم مالك ابن الرّيب وشظاظ وأبو حردبة وقد اتفقوا يوماً على أن يقوموا بالسَّطو على ممتلكات من يمر بطريقهم، فحط الثلاثة رحالهم على طريق يمر منه التجار، و بدأوا ينتطرون من

قصة تـوبة مالك بن دينار التي أبهرت كل عاصٍ وكل عائدٍ إلى الله. مالك بن دينار رُوِىَ عن مالك بن دينار أنه سئل عن سبب توبته فقال: كنت شرطياً وكنت مُدمنـاً على شرب الخمر، وفي يوم من الأيام اشتقت أن أتزوج ويكون عندي أطفال ككل الناس، فتزوجت وأنجبت طفلة سَمَّيْتُها

قصص من الثرات العربي قصة خُزيمة بن بشر في عهد الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك، كان  رجلٌ  يُدعى خُزَيْمَةَ بْنُ بِشْر من قبيلة بني أسد التي تسكن منطقة الرِّقة، وكان صاحب مروءةٍ وكرمٍ وفضلٍ، ولم يزل على تلك الحال زمناً من عمره، فحدث أن ابْتُلِيَ بِزَوَالِ المال، و ضاقت

قصيدة صوت صفير البلبل تُـرْوى في  قصة الأصمعي مع الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور صَوْتُ صَفيْرِ البُلْبُلِ ، قَصِيدَة مِنْ أَغْرَبِ الْقَصَائِد!  💡  يحكى أن الخليفة العباسى ابو جعفر المنصور كان حريصا جدا على أموال الدولة وكان من عادة الخلفاء ان يعطوا الهدايا للشعراء ويغدقوا عليهم بالأموال ، فلجأ ابو

بهلـول يفرض غرامة لكل من تحكمه زوجته قصة من نوادر العرب « بهلول والرجل الذي تحكمه زوجته​ » من منكم لا يعرف بهلول؟ هذا الشخصية التراثية التي اشتهر في عهد هارون الرشيد! إسمه الحقيقي هو  أبو وهب بن عمر الصيرفي الكوفي، اشتهر بالطرافة الممزوجة بالحكمة، وكان واعضاً للخليفة العباسي هارون

من نوادر العرب : قصة خالد القسري و الشاب السارق  يقول الأصمعي: دخلت على خالد بن عبد الله القسري , وكان يومها واليا على البصرة في العراق. فوجدت قوماً يمسكون بشاب ذي جمال وكمال وأدب ظاهر بوجه زاهر، حسن الصورة، طيب الرائحة جميل اللباس،   عليه سكينة ووقار فقدموه إلى خالد